18.02.2013 16:40
يوم 154
لودميلا
اصبح لدي اول رجل، لكن حياتي لا تغيرت. أكثر من شهرين هو كان يتجنبني، كان يفكر ان انا عملت هذا لاتزوجه. بعد ما هديء صار يجي لعندي. انا كنت اعرف ان عنده بنات غيري، لكن لا كنت اطلب شيء منه. كنت انتظر به دائماً. كان يجيء في نصف الليل و انا ركدت لعنده و لا كنت بسأله بشيء. هو كان لا يعجب امي، علشان تعاونه معي، حتى كانت تعرف اني بحبه.
هذا النوع من العلاقة استمرت لسنة و نصف. و بعد ما خرج الجامعة والده خطبته. اصله كان من ازيربايحجان، و من اول يوم اكنت متأكدة ان لا يخلوا ان يتزوج البنت روسية. قبل الزواج جاء لعندي و انا عطيته الرسائل التي كنت اكتب له طول هذا الوقت. انصدم. اول شيء سأله "لكاذا الآن؟"؟ لكن لو كان راءهم من قبل و كانت علاقتنا افضل الآن كان اصعب. لأن يتزوج. وواحدة لا يحبها.
بعد هذا الحدث صار يزورني كل يوم. يوم العرس حرب من خطيبته.
في نفس الليل جاءت اهله و طلبوا مني اطرده، و انا طردته، لأن خطيبته لا عليها الذنب.
لكن حبي خلص اسرع من ولد. هو كان يركد ورايء و من اول انا سمحته، لكن بعد الوقت شعرت انني لا احبه.
تعليقات
لا توجد تعليقات