بدأ بالتدخين من صغره، فهو إذا ضعيف.
وعن الناس والأهل كان بعيد.
لم يفهم شيئا على الإطلاق.
كان بلا أصدقاء وحتى بدون أعداء.
أدمن على المخدرات وغادر في ربيعه العشرين.
هل يرغب أحد بذلك؟ بالتأكيد لا.
نحن طبعا لا نريد، فشعارنا هو الحياة.
مزيدا من النشاط والرياضة، وحذار من الكسل.
إبني سعادتك بنفسك، بنفسك فقط.
لو كل منا لنفسه قال:
"لا معنى للشرب والتدخين"
لعاش حياته سعيدا لا حزين.
لا توجد تعليقات